منتدى فلسطين الحر
عزيزي الزائر/عزيزتي الزائره اذا كنت عضوا يرجى التفضل بالدخول
واذا كنت زائرا وترغب بالانضمام لاسرة المنتدى يرجى التكرم بالتسجيل

سنتشرف بتسجيلكم ومشاركاتكم في منتدى فلسطين الحر
وشكرا
ادارة المنتدى
منتدى فلسطين الحر
عزيزي الزائر/عزيزتي الزائره اذا كنت عضوا يرجى التفضل بالدخول
واذا كنت زائرا وترغب بالانضمام لاسرة المنتدى يرجى التكرم بالتسجيل

سنتشرف بتسجيلكم ومشاركاتكم في منتدى فلسطين الحر
وشكرا
ادارة المنتدى
منتدى فلسطين الحر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
يسر ادارة المنتدى التقدم بجزيل الشكر الى الاعضاء الكرام واهلا وسهلا بكم
اعلان صادر عن ادارة المنتدى : ان منتدى فلسطين الحر حديث النشأة وهو بحاجة الى مشرفين في شتى الاقسام فمن يجد في نفسه القدره ندعوه للتواصل مع الادارة وشكرا
الى الزوار الكرام اهلا وسهلا بكم في منتدى فلسطين الحر وندعوكم للانضمام الى اسرة المندى لتستفيدوا وتفيدوا فكلنا ثقه بانكم تملكون الكم الهائل من المعلومات التي نتمنا ان تشاركونا بها وشكرا
الى الزوار الكرام لقد تم اضافة دردشه احترافيه الى المنتدى مثل دردشة الفيس بوك ولكن لا تظهر هذه الدردشه الا للاعضاء المسجلين

 

 عناوين فرعية تحت اللغة العربية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الأمير
عضو برونزي
عضو برونزي
الأمير


عدد المساهمات : 150
نقاط : 559
تاريخ التسجيل : 18/02/2011
العمر : 34

عناوين فرعية تحت  اللغة العربية Empty
مُساهمةموضوع: عناوين فرعية تحت اللغة العربية   عناوين فرعية تحت  اللغة العربية Emptyالأربعاء مارس 02, 2011 9:42 am

النحو


. النحو العربي هو علم يبحث في أصول تكوين الجملة وقواعد الإعراب. فغاية علم النحو أن يحدد أساليب تكوين الجمل ومواضع الكلمات ووظيفتها فيها كما يحدد الخصائص التي تكتسبها الكلمة من ذلك الموضع، سواءٌ أكانت خصائص نحوية كالابتداء والفاعلية والمفعولية أو أحكامًا نحوية كالتقديم والتأخير والإعراب والبناء، والنحو - أي الصرف والإعراب - هو أهم العلوم العربية (يسمى "جامع الدروس العربية"). وهو أيضاً علم يُعرف به كيفية التركيب العربي صحةً وسقماً وما يتعلق بالألفاظ من حيث وقوعها فيه؛ والغرض منه الاحتراز عن الخطأ في التأليف والاقتدار في فهمه.
[عدل] نشأة النحو

. من الروايات الشائعة حول نشأة النحو أنه عندما اختلط العرب بالفرس والروم والأحباش وغيرهم، وبدأ الناس في البلدان المفتوحة بالدخول إلى الإسلام وتعلم العربية دون إتقانها تمامًا، أصبحوا يرتكبون الأخطاء ويَلحنون. وكان قد أخذ اللحن في الظهور منذ حياة نبي الإسلام محمد بن عبد الله، فقد روي أنه سمع رجلا يلحن في كلامه فقال: "أرشدوا أخاكم فإنه قد ضل". وعن أبي الأسود الدؤلي أنه دخل على الإمام علي بن أبي طالب يومًا فوجد رقعة سوداء في يده فسأله عنها فقال: "إني تأملت كلام العرب فوجدته قد فسد، فأردت أن أضع شيئا يرجعون إليه". وبعد ذلك ألقى الرقعة إلى أبي الأسود فوجد أنه مكتوب فيها: "الكلام كله اسم وفعل وحرف، فالاسم ما أنبأ عن المُسمّى، والفعل ما أُنبئ به، والحرف ما أفاد معنى". ثم قال علي: "انحُ هذا النحو (ويُقال أن التسمية جاءت من هنا) وأضف إليه ما وقع لك". ومن هُنا بدأ أبو الأسود يُضيف إليه حتى اكتمل جزء كبير من النحو المعروف اليوم.[19][20]

. ويَذهب البعض إلى أن أبا الأسود ليس من وَضع النحو بل بعض تلامذته، فبعضهم يقولون أن من وضعه هو عبد الرحمن بن هرمز، وآخرون يقولون أنه ابن عاصم، وهناك أقوال أخرى. وهناك شخص واحد يقول أن علم النحو نشأ قبل أبي الأسود، وهو ابن فارس حيث يقول: "إن هذين العِلمين قد كانا قديماً وأتت عليهما الأيام وقُلا في أيدي الناس ثم جَدّد - أي أبو الأسود - هذين العلمين". لكن هذه الآراء لا تلقى قبولاً كبيراً، فمؤرخون قلائل هم من قالوا بأن تلامذة أبي الأسود هم واضعو علم النحو (وبعض هؤلاء حتى قالوا بأن الرأي الراجح هو أن أبا الأسود هو واضع النحو)، ورأي ابن فارس لا يَستند إلى دليل تاريخي ولا يؤيده أحد من المؤرخين والباحثين القدماء.

على أن هناك حقيقتين دامغتين تثبتان أسبقيته:

* الأولى: كثرة الروايات التي جاءت بنسبة النحو إلى أبي الأسود، حتى قاربت الإجماع.
* الثانية: ما ذكره النحاة في كتبهم من ذكر اصطلاحات نحوية وقواعد عرفت بالنقل عن البادئين الأولين، والناقلون هم أوثق الثقات كالخليل بن أحمد وأبي عمرو بن العلاء، فقد درس هؤلاء على الرجال الطبقة النحوية الثانية الذين أخذوا من تلامذة أبي الأسود، ونقلوا الرواية عنه.

يضاف إلى هاتين الحقيقتين أن كتاب سيبويه يروي عن السابقين، فإذا روى عن بعضهم فقد يصل السند إلى أبي الأسود وينتهي عنده، وهذا يدل على أنه كان واضع علم النحو الأول.


البلاغة

الشعر العربي والنثر الذي يضم السجع وطباق الجناس المقابلة التشبيه.البلاغة في اللغة العربية كما جاء في المعجم الوسيط، هي حسن البيان وقوة التأثير. وعلم الاشتقاق هو تأدية المعنى بكلام صحيح فصيح، حسن الوقع في النفس مع مراعاة للمناسبة وللأشخاص الذين يوجه إليهم الكلام. علم الاشتقاق يهتم بمعرفة دلالات الألفاظ وارتباطها ببعض، وذلك بالرجوع إلى أصول معانيها المستنبطة من قياس دلالات الألفاظ المتماثلة المادة. الاشتقاق في اللغة أخذ شيء من شيء.

علاقة الفصاحة بالبلاغة: تكون الفصاحة في المفرد والمركب، وتكون البلاغة في المركب وحده، فلذلك قيل "كل بليغ فصيح، وليس كل فصيح بليغاً". ويعد قول أبي تمام في مدح المعتصم عندما فتح عمورية مثالا للبلاغة:

السيف أصدق إنباء من الكتب في حده الحد بين الجد واللعب


علم الاشتقاق

قال ابن منظور: "اشتقاق الشيء: بنيانه من المرتجل، واشتقاق الكلام: الأخذ به يميناً وشمالاً، واشتقاق الحرف من الحرف: أخذه منه". فهو أخذ صيغة من أخرى مع اتفاقهما معنىً ومادة أصلية، وهيئة تركيب لها؛ ليُدَلَّ بالثانية على معنى الأصل بزيادة مفيدة؛ لأجلها اختلفا حروفاً أو هيئة. وعرف بأنه عملية استخراج لفظ من لفظ، أو صيغة من صيغة أخرى، أو استخراج لفظ من لفظ آخر متفق معه في المعنى والحروف الأصلية. وعرف بأنه أخذ كلمة من كلمة أخرى أو أكثر مع تناسب بينهما في اللفظ والمعنى.

أما طريقة معرفته فتكون من خلال تقليب تصاريف الكلمة حتى يرجع منها إلى صيغة هي أصل الصيغ دلالة اطراد، أو حروفاً غالباً. كضرب فإنه دال على مطلق الضرب فقط. أما ضارب ومضروب، ويضرب، واضْرب فكلها أكثر دلالة وحروفاً. وضَرب الماضي مساوٍ حروفاً وأكثر دلالة، وكلها مشتركة في (ض ر ب) وفي هيئة تركيبها.


ماذا نستفيد من الإعراب؟

الإعراب هو مصدر "أعْرَب" والتي تعني تبيين الشيء أو توضيحه، والإعراب في اللغة العربية هو تغيير الوظائف النحوية للكلمات ضمن جملة ما والذي يَترتب عليه تغيير لفظ آخرها (آخرها ربما لا يَكون آخر حرف فقط، فمثلاً إذا نُصب جمع المذكر السالم فسوف يتغير آخر حرفان فيه). ويُقابل الإعراب البناء، حَيث أن الكلمات تُقسم إلى مَبنية ومُعربة. فالمبنية نطق آخرها هو نفسه دائماً (مثل الفعل الماضي)، أما المُعربة فيتغير نُطق آخرها حسب موضعها في الجملة وما يَسبقها من كلمات (مثل الفعل المضارع والأسماء). وتأتي أهمية الإعراب في فهم قواعد اللغة والكيفية التي يَجب أن تُكتب بها الكلمات، فأحياناً يُختلف حول نُطق كلمة ما ويَكون الإعراب هو الحل لمعرفة نُطقها الصحيح. وبالتالي فالإعراب هو وسيلة لمعرفة نُطق الكلمات ولذلك فله فائدة وأهمية كبيرين، فبالأحرى هو "قواعد اللغة العربية" وتعلمه ضروري لتعلم اللغة. وهذا بالرغم من أن البعض لا يَعتبرون الإعراب هاماً.[22]

فوائد الإعراب:

* يعطي صلة قوية بالمعاني ويوضحها.
* به يعرف الخبر الذي هو أصل الكلام.
* به يُميز الفاعل من المفعول.
* حركات الإعراب تقدم ضرباً من الإيجاز.
* الإعراب يتيح للكتّاب والشعراء التصرف في مواضع ألفاظهم.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عناوين فرعية تحت اللغة العربية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نشأة اللغة العربية
» اصطلاحات مختلفة في اللغة العربية
» لمحة تاريحية عن اللغة العربية
» مدخل الى اللغة التركيه
» قواعد اللغة التركيه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى فلسطين الحر :: . . . مــنــتــدى الـلـــغــــــــــات . . . :: الـلـــغــــة الــعــربــيـــة-
انتقل الى: